الم جرحة وصل لين العظم000
}!{ مــ،ــنــ،ـتــ،ـديــ،ــات شــ،ـبـ،ـاب الـ،ـسـ،ـاويــ،ـة }!{ :: ۩۞۩ •° قــــســــم الأقــــلام الـــحـــرة °• ۩۞۩ :: مـنـتـدى الـشـعـر والـخـواطـر
صفحة 1 من اصل 1
الم جرحة وصل لين العظم000
آلمُ ... !
جرُحه وصٌِل ليُن الَعظًم !
•
•
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
آلمُ ... !
جرُحه وصٌِل ليُن الَعظًم !
مِثلٌ آلشُتِآء بآِرد أبٌد مآِفيهُ دفـِـآ !
ومثلُ الغَِدرً مآِفيهُ صٌفآِت منٌ الوُفـآِ!
تٌعَبتَ آنَزٌفَ جٌراَحَيےً حبَر وَآدَوٌرَ للَألَم آسٌباَبَ
لأَجَل آكتٌبَ شَعرَ يَحكٌي بَعَضٌ آَصٌغرَ معٌانَاتَيےً
قَفَلتٌ مَنَ الأسىَ بابيےً وسَجنٌتَ السبحان اللهونَ خلَفَ البِابَ
وعَصٌتَنيےً دمَعتَي فيَهَا سَؤَال لگ آجاَباتيَےً..
•
•
جرُحه وصٌِل ليُن الَعظًم !
•
•
[/center]
[/center]
[ يٌمـَـهَ ]
رَضيَــِتَ بـٌكل ماَيرضَـيےً الَـحالَ
بَس الَزمنَِ بـَ الـَحـٌيـًل يلـَويےَ يميَنـٌيےً ..
رَضيَــِتَ بـٌكل ماَيرضَـيےً الَـحالَ
بَس الَزمنَِ بـَ الـَحـٌيـًل يلـَويےَ يميَنـٌيےً ..
[center][center][size=24] [center][center]يَاَلله آمَسٌح دمٌوَعَگِ آضٌحَگ
وَبتٌشَوفَ الَآمَلٌ يَِشِرَقَ بعٌيوِنَگ..
وَبتٌشَوفَ الَآمَلٌ يَِشِرَقَ بعٌيوِنَگ..
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
آلمُ ... !
جرُحه وصٌِل ليُن الَعظًم !
مِثلٌ آلشُتِآء بآِرد أبٌد مآِفيهُ دفـِـآ !
ومثلُ الغَِدرً مآِفيهُ صٌفآِت منٌ الوُفـآِ!
تٌعَبتَ آنَزٌفَ جٌراَحَيےً حبَر وَآدَوٌرَ للَألَم آسٌباَبَ
لأَجَل آكتٌبَ شَعرَ يَحكٌي بَعَضٌ آَصٌغرَ معٌانَاتَيےً
قَفَلتٌ مَنَ الأسىَ بابيےً وسَجنٌتَ السبحان اللهونَ خلَفَ البِابَ
وعَصٌتَنيےً دمَعتَي فيَهَا سَؤَال لگ آجاَباتيَےً..
•
•
خــــروج ..
مِثلٌ آلشُتِآء بآِرد أبٌد مآِفيهُ دفـِـآ !
ومثلُ الغَِدرً مآِفيهُ صٌفآِت منٌ الوُفـآِ
[/size]!مِثلٌ آلشُتِآء بآِرد أبٌد مآِفيهُ دفـِـآ !
ومثلُ الغَِدرً مآِفيهُ صٌفآِت منٌ الوُفـآِ
عاشقة فلسطين(مُشْرفِةْ قِسِمْ الشعر والخواطر) -
عدد الرسائل : 540
العمر : 39
الهواية :
انصر رسول الله :
مجموعة الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 20/04/2008
}!{ مــ،ــنــ،ـتــ،ـديــ،ــات شــ،ـبـ،ـاب الـ،ـسـ،ـاويــ،ـة }!{ :: ۩۞۩ •° قــــســــم الأقــــلام الـــحـــرة °• ۩۞۩ :: مـنـتـدى الـشـعـر والـخـواطـر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى